نجح فريق من علماء الآثار في بناء الوجه الوسيم لفرعون مصر القوي، في مصر القديمة، رمسيس الثاني، وبات واضح المعالم لأول مرة منذ 3200 عام بفضل إعادة البناء العلمي الجديدة.