بالصور.. هاشتاج "ذكرياتك في العيد" يتصدر "تويتر".. مغردون يسترجعون حنين الماضي.."مسدسات الخرز والفلوس الجديدة".. "العيدية وفرقعة الصواريخ".. وآخرون "الفرحة ماتت لما كبرنا"
دشن عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، هاشتاج ذكرياتك في العيد، ويأتي ذلك كنوع من أنواع استرجاع أجواء العيد القديمة التى أصبحنا نفقد منها جزءًا بعد جزء على مرور الأعوام، لكنها لا زالت عالقة بأذهاننا.
وشهد "الهاشتاج" العديد من ردود الأفعال فالبعض مال للبهجة بمجرد استرجاعه لذكرى خاصة بالعيد على الرغم من أنها بقيت فى الماضي، وأخرون شعروا بالحزن تجاه هذه الذكريات التى رحلت ولم تعد.
فى البداية تحكي مريم محمد، عن ذكرياتها مع كحك العيد قائلة"وأنا صغيرة كنت بلحس السكر من على الكحك وماما كانت تحط سكر تانى ويقدوه للضيوف".
وقال محمد كريم، إن ذكرياته فى العيد كانت عبارة عن،"صوت تكبيرات العيد، صلاة العيد، العيدية، الألعاب، والكحك".
واسترجع أحمد معتز ذكرياته مع العيد، حيث قال "كنا بنلعب بمسدسات الخرز".
كما أعربت سارة أبو خنجر، عن أحلي ذكري لها بالعيد وهي "عيدية الفلوس الجديدة"، معلقة" مفيش أحلي من الفلوس الجديدة اللى بتدخل المحفظة".
وأشادت هبة أبو جامع، بعادات الأطفال الذين يملؤون الشوارع بفرقعة "الصواريخ"، قائلة "الأطفال الحلوين اللى بيمشوا بفرقعوا بومب وصواريخ على الفاضي والمليان".
وأعربت رحاب جابر، عن فرحتها بلبس العيد، قائلة "كنت بفضل لابسة طقم العيد من الصبح لحد ما أنام بيه".
وتابعت"كنت بقلبه بيجامة".
وأشادت أمل العجيزي، بكثير من عادات العيد التى ارتبط بها التراث، قائلة"العيدية، الفطار الجماعي، الزيارات العائلية، عمو بتاع الحظ".
وأعربت عن استياءها تجاه هذه الذكريات التى لم تعد كما كانت، قائلة "الفرحة اللى ماتت مع الذكريات لما كبرنا".