بعمر السابعة والثمانين، جلست السيدة المصرية زبيدة الصعيدي على مقعدها المخصص لآداء الامتحانات، وفي عقلها حلم النجاح، وتجاوز امتحان محو الأمية، واستكمال تعليمها.