كشف حساب لوزير النقل: تأخر في تسليم المشروع القومي للطرق .. ولم يحل أزمة فوارق الرواتب للعاملين بالمترو
خبير نقل بحري: ضاحي لم ينه أزمة السفن الغارقة التي تهدد المجرى الملاحي بالإسكندرية
نقابة العاملين بالمترو: تسبب في أزمة بين المواطنين بعد حديثه عن رفع أسعار التذاكر
رئيس رابطة مشرفي القطارات: الوزير لم ينه مشكلة المزلقانات العشوائية.. وحادث عين شمس أكبر دليل
أزمات عديدة تسبب فيها وزير النقل المهندس هاني ضاحي، منذ أن تولى مسئولية حقبة وزارة النقل، حيث إن الوزير لم يقدم أي جديد للوزارة، بل إنه فشل في تنفيذ المشروع القومي للطرق، وتأخر في تسليمه في ميعاده، والذي كان مخصص له شهر أغسطس الماضي، ما تسبب في إقالة رئيس هيئة الطرق والكباري اللواء سعد الجيوشي، وفق متابعون.
ضاحي، لم يقم بإنهاء الحد من حوادث النقل النهري، والتي كان أبرزها حادث غرق صندل الفوسفات بقنا، فضلاً عن حادث معدية الوراق، والتي راح ضحيتها ابناء من الوطن الحبيب.
بالإضافة إلى كارثة المزلقانات العشوائية، والتي أصبحت كابوسًا يهدد حياة المواطنين يوميا، كما أن هناك أزمة السفن الغارقة بالإسكندرية، والتي لم ينجح حتى الآن في احتوائها، ورفعها من مكانها، بالإضافة الى ازمة العاملين بمترو الانفاق، والتى طالب بها العاملون أكثر من مرة، وهى إعادة هيكلة الرواتب ومساواة العاملين بالمترو العاملون القادمون من شركة صان مصر، والتي كانت تتبع وزارة البترول.
الدكتور محمد الحداد خبير النقل البحري قال، إن وزير النقل فشل في العديد من الملفات الخاصة بالنقل البحري، أولها أزمة السفن الغارقة بالإسكندرية، والتى لم يقدم فيها جديدا حتى الآن ولم ينجح في إخراجها، والتى تهدد المجرى الملاحي بالإضافة إلى عدم السيطرة على الموظفين الذين يستخدمون الوحدات العائمة بشكل فردي وشخصي في الإسكندرية، ما أدى إلى غرق القاطرة رقم 6، ومات عليها شخص ليس من ضمن الميناء ولم يعمل أي تحقيقات.
وأضاف الحداد أنه هناك تسيب كبير في هيئة السلامة وعدم التفتيش على السفن بشكل جيد، وعدم إصدار الشهادات الخاصة بالسلامة البحرية، وقيام وزير النقل بتوكيل أكاديمية النقل فيها، بالإضافة الى غرق العبارة طابا، وعدم سيطرته على هيئة النقل النهري، والدليل على ذلك حادثة غرق صندل الفوسفات بـ500 طن، والحادثة الأخيرة بالوراق.
أنور بدور الأمين العام للنقابة المستقلة للعاملين بالمترو، أوضح أن الوزير لم يقدم جديداً فى وزارة النقل لافتاً إلى أنه تسبب فى أزمة داخل المرفق بحديثه عن رفع أسعار تذاكر المترو، ما تسبب فى حالة من الغضب العارم بين المواطنين، كما أنه لم يحل أزمة العاملين بالمترو، والذين تم تعيينهم على دراجات وظيفية معينة، مثل العاملين بقطاع الصيانة، وهم مجموعة من العاملين كانوا يعملون بشركة صان مصر فى عهد رئيس المترو الاسبق المهندس على الشيمي، وقدم قام بانتدابهم من وزارة النقل البترول، وقام بتعيينهم على دراجات وظيفية أعلى من العاملين الأساسيين بالمترو، وتدخل اكثر من مرة ، حيث اوكل مكتب مصطفى شوقى للمحاسبة لدراسات الفوارق بين العاملين وتوحيدها الا انه فشل، ولم تحل الازمة حتى الآن.واوضح بدور أن هناك أيضاً أزمة استثناء العاملين بالمترو من قانون الخدمة المدنية ورغم ذلك لم يصرف لنا علاوة شهر يوليو.
طارق فهمى رئيس رابطة مشرفي القطارات بالسكة الحديد، قال إنه مازال هناك قصوراً فى المزلقانات العشوائية ولم يتم السيطرة عليها حتى الآن، وهذا دليل واضح على الحوادث التى تقع بين الحين والآخر، وكان آخر حادثة نتيجة اقامة الاهالى مزلقان عشوائى وتسبب فى حادث هو مزلقان عين شمس، والذى أقامه المواطنون وقام سائق تاكسى بالمرور منه وتسبب فى وقوع حادثة أصيب فيها سائق التاكسى ومساعدة، بالاضافة الى توقف حركة القطارات لأكثر من ساعتين، كما انه لم يتم توريد الـ220 عربة قطار التى تم التعاقد عليها مع شركة سيماف والهيئة العربية للتصنيع حتى الآن.
نقابة العاملين بالمترو: تسبب في أزمة بين المواطنين بعد حديثه عن رفع أسعار التذاكر
رئيس رابطة مشرفي القطارات: الوزير لم ينه مشكلة المزلقانات العشوائية.. وحادث عين شمس أكبر دليل
أزمات عديدة تسبب فيها وزير النقل المهندس هاني ضاحي، منذ أن تولى مسئولية حقبة وزارة النقل، حيث إن الوزير لم يقدم أي جديد للوزارة، بل إنه فشل في تنفيذ المشروع القومي للطرق، وتأخر في تسليمه في ميعاده، والذي كان مخصص له شهر أغسطس الماضي، ما تسبب في إقالة رئيس هيئة الطرق والكباري اللواء سعد الجيوشي، وفق متابعون.
ضاحي، لم يقم بإنهاء الحد من حوادث النقل النهري، والتي كان أبرزها حادث غرق صندل الفوسفات بقنا، فضلاً عن حادث معدية الوراق، والتي راح ضحيتها ابناء من الوطن الحبيب.
بالإضافة إلى كارثة المزلقانات العشوائية، والتي أصبحت كابوسًا يهدد حياة المواطنين يوميا، كما أن هناك أزمة السفن الغارقة بالإسكندرية، والتي لم ينجح حتى الآن في احتوائها، ورفعها من مكانها، بالإضافة الى ازمة العاملين بمترو الانفاق، والتى طالب بها العاملون أكثر من مرة، وهى إعادة هيكلة الرواتب ومساواة العاملين بالمترو العاملون القادمون من شركة صان مصر، والتي كانت تتبع وزارة البترول.
الدكتور محمد الحداد خبير النقل البحري قال، إن وزير النقل فشل في العديد من الملفات الخاصة بالنقل البحري، أولها أزمة السفن الغارقة بالإسكندرية، والتى لم يقدم فيها جديدا حتى الآن ولم ينجح في إخراجها، والتى تهدد المجرى الملاحي بالإضافة إلى عدم السيطرة على الموظفين الذين يستخدمون الوحدات العائمة بشكل فردي وشخصي في الإسكندرية، ما أدى إلى غرق القاطرة رقم 6، ومات عليها شخص ليس من ضمن الميناء ولم يعمل أي تحقيقات.
وأضاف الحداد أنه هناك تسيب كبير في هيئة السلامة وعدم التفتيش على السفن بشكل جيد، وعدم إصدار الشهادات الخاصة بالسلامة البحرية، وقيام وزير النقل بتوكيل أكاديمية النقل فيها، بالإضافة الى غرق العبارة طابا، وعدم سيطرته على هيئة النقل النهري، والدليل على ذلك حادثة غرق صندل الفوسفات بـ500 طن، والحادثة الأخيرة بالوراق.
أنور بدور الأمين العام للنقابة المستقلة للعاملين بالمترو، أوضح أن الوزير لم يقدم جديداً فى وزارة النقل لافتاً إلى أنه تسبب فى أزمة داخل المرفق بحديثه عن رفع أسعار تذاكر المترو، ما تسبب فى حالة من الغضب العارم بين المواطنين، كما أنه لم يحل أزمة العاملين بالمترو، والذين تم تعيينهم على دراجات وظيفية معينة، مثل العاملين بقطاع الصيانة، وهم مجموعة من العاملين كانوا يعملون بشركة صان مصر فى عهد رئيس المترو الاسبق المهندس على الشيمي، وقدم قام بانتدابهم من وزارة النقل البترول، وقام بتعيينهم على دراجات وظيفية أعلى من العاملين الأساسيين بالمترو، وتدخل اكثر من مرة ، حيث اوكل مكتب مصطفى شوقى للمحاسبة لدراسات الفوارق بين العاملين وتوحيدها الا انه فشل، ولم تحل الازمة حتى الآن.واوضح بدور أن هناك أيضاً أزمة استثناء العاملين بالمترو من قانون الخدمة المدنية ورغم ذلك لم يصرف لنا علاوة شهر يوليو.
طارق فهمى رئيس رابطة مشرفي القطارات بالسكة الحديد، قال إنه مازال هناك قصوراً فى المزلقانات العشوائية ولم يتم السيطرة عليها حتى الآن، وهذا دليل واضح على الحوادث التى تقع بين الحين والآخر، وكان آخر حادثة نتيجة اقامة الاهالى مزلقان عشوائى وتسبب فى حادث هو مزلقان عين شمس، والذى أقامه المواطنون وقام سائق تاكسى بالمرور منه وتسبب فى وقوع حادثة أصيب فيها سائق التاكسى ومساعدة، بالاضافة الى توقف حركة القطارات لأكثر من ساعتين، كما انه لم يتم توريد الـ220 عربة قطار التى تم التعاقد عليها مع شركة سيماف والهيئة العربية للتصنيع حتى الآن.
