3 مفاجأت عن الآثار في مصر.. هنا التفاصيل

قال المؤرخ بسام الشماع، إنه لا يوجد نصوص مؤكدة حول الكثير من الحقائق التاريخية، مشيرا بمثال إلى موت "توت عنخ آمون" والذي يثير الكثير من التساؤلات حول سبب موته في سن صغيرة، متابعا أن الأمر لايزال غامضا ولا يوجد أي بردية او فكرة مصرية قديمة تشير إلى كيفية وفاته بما يجعل التنظير من البعض هو حديث المواطنين والإعلام وغيره.

وأضاف أن التاريخ الفرعوني كشف عن أول طبيبة موثقة في العالم لها أثر واحد فقط ف العالم بناه لها ابنها تسمى "بيسشت"، لافتا إلى ضرورة عمل تسويق جيد لاكتشاف مثل هذا الأمر والذي يوضح مدى التقدم لدى المصريين القدماء.

وأوضحأنه لا يوجد لعنة فراعنة كما يعتقد البعض، كاشفا أنه كان هناك حالات سرقة آثار في مصر القديمة، ويوجد بردية تثبت ذلك.

وأشار إلى أن الأجانب هم من روجوا إلى أن فتح تابوت الإسكندرية سيدخل العالم في ظلام، مستبعدا أن يكون هذا التابوت يعود للملك الإسكندر السادس المقدوني حيث لا يوجد أي نقوش هيروغلفية على التابوت.

وكشف أن الإسكندر لم يمت في الإسكندرية، ولم يزر المدينة، بل ومات في بابل، مضيفًا أن الإسكندرية بنيت بيد المصريين.