خطف "قريبة ياسر جلال".. وعلاج خاص لمي عز الدين

الحلقات العاشرة من مسلسلات رمضان شهدت أحداثًا مثيرة، بدأت أحداث الحلقة الـ10 من مسلسل "رحيم"، بمحاولة قتل "رحيم" من قاتل أمينة ياسمين غيث، حيث هاجم القاتل رحيم عند تواجده داخل مكتب أمينة خلال الأحداث، خاصة بعد أن اتصلت أمينة برحيم لتبلغه عن مكان ورق تحويل الأموال للخارج الذى يبحث عنه، وفى أحداث الحلقة حاول "الحج بدر" حسن حسنى، أن يعلم مهنة زوجة ابنه وأبلغته بأنها تعمل كومبارس بسبب ترك ابنه هشام لها ولابنه.

وطارد رجال "أبو وردة" تاجر المخدرات هشام شقيق رحيم الذى كان يتعامل معه أثناء فترة حبس رحيم، لكن هشام كان قد استلم من التاجر شحنة مخدرات ولم يسدد تمنها حتى الآن بعد أن تمكنت الشرطة من إمساكها قبل توزيع المخدرات، وقام أبو وردة بخطف زوجته وابنه منه، وحضر أصدقاء "أمينة" ياسمين غيث عزائها كل من صبرى فواز وسامى مغاورى وطارق عبد العزيز، وبدأوا يشكون فى بعضهم البعض، وحضر "رحيم" العزاء وواجهم وسأل "عماد" صبرى فواز عن "داليا" نور اللبنانية وهددهم "رحيم"، واتهمه عماد بقتل أمينة ووعدهم رحيم بأنهم سيراهم فى العزاء المقبل.

وقالت الدكتورة داليا "نور" إنها لم تحاول نسيان رحيم وواجهته بحبها له، وذهب هشام السيوفى إلى "حلمى" محمد رياض، وقال له إن زوجته بسمة خطفها أبو وردة تاجر المخدرات، واتصل حلمى بأبو وردة وأكد له أن بسمة ليس لها ذنب فيما فعله هشام زوجها.

واختتمت الحلقة باتصال "داليا" نور اللبنانية بوالدتها سحر رامى، وفوجئت والدة "داليا" بحضور إيهاب فهمى ضابط الأمن الوطنى فى منزلها.

فيما بدأت أحداث الحلقة العاشرة من مسلسل "رسايل"، باسم "ضرب نار"، حول هالة "مى عزالدين" التى تسعى للوصول إلى حقائق وإجابات حول الأحلام التى تحلم بها كل ليلة، ولكن هذه المرة رأت أن سامح الخربوتلى "أحمد حاتم" يأخذها إلى مصحة لعلاج الأدمان ويرشدها لقتل شخص ما بمسدس، والذى وضعه لها بجانب سريرها.


وقامت هالة بالذهاب إلى مصحة علاج الإدمان التى رأتها فى حلمها بعد شاهدت إعلان لها فى جريدة، والتى بدورها وجدت رجال الشرطة فى كل مكان في المصحة، وحاولت معرفة أى من المعلومات حول الحادثة التى حدثت ولكنها فشلت، واستطاع خالد سليم "طارق" إقناع هالة فى أن تذهب للعلاج عند الدكتور النفسى المقرر أن يتابع حالة ابنهما، بسبب الأحلام التى يراها فى حلمه.

و بدأت أحداث الحلقة الـ10 من مسلسل "كلبش 2" للنجم أمير كرارة بالعديد من الأحداث المشوقة والمثيرة، وانتقام "سليم الأنصارى" كرارة من الشخص الذى قتل "جابر"، الذى حمى "سليم" من الطعن سابقاً، واعترف السجين بطريقة تلقيه الأخبار للجماعات الإرهابية، لتداولها داخل السجن.

ويواصل "عاكف" هيثم أحمد زكى التخطيط للانتقام من سليم الأنصارى، حتى بعد أن تمكن من تهريب والده من السجن، وجمعته جلسه بينه وبين "أدهم"، أحمد صلاح حسنى، القاتل المأجور لتحريضه على تحويل حياة سليم الأنصارى إلى جحيم، وبعد ترقية سليم وانتقاله إلى مرحلة جديدة فى حياته، ويتولى مأمورية الإشراف على سجن العقرب، تنقلب حياته رأساً على عقب بعد قتل أهله وإصابته فيقرر الانتقام.
واعترفت روجينا لصديقتها أنها معجبة بـ"سليم"، لكنها فاقدة الأمل فيه بسبب الظروف التى يمر بها، ومحاولة أخذ حق زوجته وشقيقته، وأنها على يقين بأنه لا يفكر فيها أو غيرها بسبب ظروفه وظروف عمله.







وزار "سليم" منزل "جابر" وتحدث مع والدته ليساندها فى أزمتها، ووعدها بأن ثأر "جابر" هو ثأره الشخصى، لذلك حاول أن يأخذ منها العديد من المعلومات عن الشخص الذى قتله، وأكد لها أنه أخذ ثأره وقبض عليه وقام بعزائها.

واعترض محمود البزاوى اللواء "صلاح الطوخى"، على طريقة "سليم" ومعاملته مع السجين الذى أخبره بالمعلومات عن من قتل جابر وغيرهم من العساكر، وتسريب الأخبار للجماعات الإرهابية، كما يواصلوا البحث عن المساجين التى هربت، وجمع العديد من المعلومات.