"دوريكس" تضع رئيس كوريا الشمالية فى موقف محرج
أعلنت تقارير إعلامية غربية أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، أمر العلماء في بلاده بالعثور على عقار لتكبير العضو الذكري للشعب الكوري. وأصيب كيم جونغ بالإحراج والغضب من دراسات كشفت أن رجال بلاده لديهم أصغر عضو ذكري على هذا الكوكب، ومن ثم أمر علماءه بالقيام بشيء حيال ذلك.
ووفقًا لأحدث استطلاع لحجم العضو الذكري، نفذته شركة "دوريكس" للأوقية الذكرية، احتلت كوريا الشمالية المركز الأخير مع متوسط حجم العضو الذكري المنتصب، أقل من 10 سم، وهذا بالمقارنة مع بريطانيا (14 سم)، والولايات المتحدة (13 سم)، والكونغو (18 سم) والتي تحتل الصدارة في العالم.
وقال "كيم" لعلمائه، إنهم يجب أن يجدوا دواءً سحريًا من شأنه أن يعيد الفخر إلى دولته مرة أخرى.
ويأمل أن يرفع من حجم الأعضاء الذكرية لسكان دولته، لتضاهي حجم الدولة عالميًا بمساعدة العلم. وقد سبق وأمر كيم المفعم بالحيوية، كبار العلماء، بتطوير جرعة جنسية جديدة للرجال من كوريا الشمالية. وتهدف تلك الوصفة السحرية، لمساعدة رجال البلاد، على إبقاء أعضائهم جاهزة للعمل.
فيما أعلن منشق عن كوريا الشمالية سابقًا، أن كيم جونغ ايل، والد الزعيم، أكل عضو أسد لتعزيز قدرته الجنسية. ويقال إن الزعيم الراحل كان مهووسًا بأدائه في الفراش، لدرجة أنه أجبر العلماء على جمع الأدوية التقليدية من جميع أنحاء العالم، في محاولة لتعزيز رغبته الجنسية.