أمين إسكندر: الجلسات العرفية تهدر حقوق الأقباط
قال أمين إسكندر، الأمين العام لحزب الكرامة في تصريح خاص لـ"العربية نيوز"، أن بعض المسئولين على مدار تاريخ مصر السياسي تورطوا في بعض قضايا الفتن الطائفية من الأساس، حيث كانوا يشكون في ولاء بعض أطياف المجتمع المصري، فكان الشك الأمني يصل إلى إخلاصهم وولاءهم إلى بلدهم.
وأضاف إسكندر أن ثورتي 25 من يناير و 30 يونيو كانتا أولى خطوات إسقاط بعض تلك الأفكار والتميز بين طوائف المجتمع، وما كانت تسعى إليه بعض الجهات من مشاهد توضح تورطها في إشعال الفتن الطائفية.
واختتم إسكندر تصريحاته أن الدولة المصرية الآن في مشهد يوجب عليها التحول واتخاذ القرار والخروج من موقف المتفرج وخروج لجنة لتقصي الحقائق في الاحداث الماضية أبرزها أحداث ماسبيرو وكنيسة القديسين، والسعي الجاد إلى تطبيق القانون والخروج من عباءة الجلسات العرفية والتي لم ولن يكن من وراءها أي خير أو حفظ للحقوق.
وأضاف إسكندر أن ثورتي 25 من يناير و 30 يونيو كانتا أولى خطوات إسقاط بعض تلك الأفكار والتميز بين طوائف المجتمع، وما كانت تسعى إليه بعض الجهات من مشاهد توضح تورطها في إشعال الفتن الطائفية.
واختتم إسكندر تصريحاته أن الدولة المصرية الآن في مشهد يوجب عليها التحول واتخاذ القرار والخروج من موقف المتفرج وخروج لجنة لتقصي الحقائق في الاحداث الماضية أبرزها أحداث ماسبيرو وكنيسة القديسين، والسعي الجاد إلى تطبيق القانون والخروج من عباءة الجلسات العرفية والتي لم ولن يكن من وراءها أي خير أو حفظ للحقوق.