الإسماعيلي ملك الأزمات مع المدربين الأجانب.. تعاقد مع 8 في 10 سنوات.. البداية مع الألماني هانز ديتر شميدت.. البرازيلي هيرون ريكاردو الأبرز
أصبحت الأندية الشعبية في مصر تعاني من أزمات كبيرة، وعلى رأسها المشاكل المالية، خاصة بعد التعاقد مع مدربين أجانب،والذين يكون لهم تأثير سلبي على هذه الأندية، سواء تراجع في النتائج أو أزمات مالية بين المدرب والنادي، قد تؤدي إلى فسخ التعاقد ولجوء أحدهما للفيفا لحل هذه المشاكل والأزمات.
ويستعرض"العربية نيوز" أبرز مشاكل المدربين الأجانب الذين تولوا تدريب أندية "الاسماعيلي والاتحاد والمصري".
الإسماعيلي
تعاقد النادي الإسماعيلي مع 8 مديرين فنيين أجانب خلال العشر سنوات الأخيرة، ولكن تسبب هؤلاء المدربين في أزمات كبيرة للدراويش.
الإسماعيلي يتعاقد مع 5 مدربين في عامين
تعاقد الإسماعيلي مع 5 مدربين أجانب في عامين فقط، وهم على الترتيب التركي محسن أورتيجال في يناير 2005، والألماني هانز ديتر شميدت والروسي فيكتور بوندز والألماني ثيو بوكير ثم الهولندي مارك ووتا في العام 2006.
أزمة "نوفو" مع الإسماعيلي
يعتبر صدام الإسماعيلى مع المدرب الفرنسى باتريس نوفو من أغرب الأزمات بين المدربين الأجانب والأندية المصرية فتعود الواقعة إلى فسخ الدراويش تعاقده معه فى 2007 بعد تغيبه لمدة ثلاثة أسابيع عن حضور تدريبات الفريق بسبب الخضوع إلى عمليه جراحية فى الركبة أجراها فى فرنسا.
وتقدم الإسماعيلى ضده بشكوى فى الفيفا ليحصل على حكم بتغريمه 15 ألف دولار فى عهد نصر أبو الحسن رئيس النادى السابق، ولكن عندما استأنف نوفو الحكم لم يحضر أى ممثل للدراويش وهو ما تسبب فى إصدار حكم غرامة قيمتها مليون و200 جنيه، توصل مجلس إدارة الدراويش وقتها لاتفاق معه بشأن تقسيطها.
ريكاردو يتولي تدريب الدراويش
كان البرازيلي هيرون ريكاردو أبرز الأجانب الذين تولوا الإدارة الفنية للإسماعيلي في السنوات العشر الأخيرة حيث قاد الدراويش لمباراة فاصلة على لقب الدوري مع الأهلي في موسم 2008-2009، وخسر المباراة بهدف نظيف.
فوكوفيتش يرحل عن الإسماعيلي لسوء النتائج
تولى الصربي نيبوشا فوكوفيتش القيادة الفنية للدراويش في 2009 ورحل بعد 3 أشهر فقط لسوء النتائج.
الأزمة المالية تطيح بالهولندي "ووتا"
عاد الهولندي ووتا في ولاية ثانية لتدريب الإسماعيلي،و حقق خلالها نتائج جيدة وهزم الأهلي مرتين في الدوري ودوري أبطال أفريقيا قبل أن يرحل مجددًا بسبب الأزمة المالية في منتصف 2011.
أزمة جديدة بين الإسماعيلي و"بوكير"
وفي ذلك الوقت تعددت أزمات الإسماعيلى مع المدربين الأجانب ففى عام 2011 تقدم مسئولو القلعة الصفراء بشكوى ضد الآلمانى ثيو بوكير الى الفيفا وذلك بسبب إخلاله بالشرط الجزائى نظير رحيله عن الفريق بشكل مفاجئ وعدم التزامه بدفع مبلغ 34 آلف دولار قيمة الشرط الجزائى.
ريكاردو يعود مجددًا لتدريب الإسماعيلي
عاد ريكاردو البرازيلي في عام 2014 ولم يحالفه التوفيق في تحقيق نتائج جيدة لتتم الإطاحة به ويتولى طارق يحيى القيادة الفنية للإسماعيلي خلفًا له.
الاتحاد السكندري
تعاقد نادي الاتحاد السكندري مع أكثر من مدرب أجنبي، ولم يقدم أي منهم مردود فني مميز مع زعيم الثغر رغم الاستعانة بمدارس مختلفة منها البرازيلية والإسبانية والصربية.
و كان من أبرز أزمات الفريق مع المدربين الأجانب.
أزمة ماكيدا
حيث تبادل الإسبانى ماكيدا، الشكاوى مع الاتحاد بعدما توترت العلاقة بينه وبين عفت السادات رئيس النادى في ذلك الوقت، لتجاهل ادارة النادى صرف راتبه لشهرين متتاليين مما دفعه الى فسخ تعاقده، ليداخل الطرفين فى نزاع تحسمه المحكمة الرياضية بتوقيع غرامة مالية قدرها 100 الف دولار على زعيم الثغر لصالح المدرب الإسبانى.
المصري البورسعيدي
هناك أكثر 20 مدرب أجنبي تولي تدريب المصري اليورسعيدي لفترة قصيرة دون أي مردود على الصعيد الفني وتكبدت خزينة النادي البورسعيدي مبالغ طائلة بسبب هؤلاء.
وعلى سبيل الذكر، في موسم 93 /94 تعاقد المصري مع ثلاثة من المدربين الأجانب فى أقل من شهرين الفرنسي فيليب ريدون واستمر لمباراة واحدة والبرازيلي راؤول ادوارد ولم يستمر ورحل وجاء ببيرتي بيشكي المجري.
ويستعرض"العربية نيوز" أبرز مشاكل المدربين الأجانب الذين تولوا تدريب أندية "الاسماعيلي والاتحاد والمصري".
الإسماعيلي
تعاقد النادي الإسماعيلي مع 8 مديرين فنيين أجانب خلال العشر سنوات الأخيرة، ولكن تسبب هؤلاء المدربين في أزمات كبيرة للدراويش.
الإسماعيلي يتعاقد مع 5 مدربين في عامين
تعاقد الإسماعيلي مع 5 مدربين أجانب في عامين فقط، وهم على الترتيب التركي محسن أورتيجال في يناير 2005، والألماني هانز ديتر شميدت والروسي فيكتور بوندز والألماني ثيو بوكير ثم الهولندي مارك ووتا في العام 2006.
أزمة "نوفو" مع الإسماعيلي
يعتبر صدام الإسماعيلى مع المدرب الفرنسى باتريس نوفو من أغرب الأزمات بين المدربين الأجانب والأندية المصرية فتعود الواقعة إلى فسخ الدراويش تعاقده معه فى 2007 بعد تغيبه لمدة ثلاثة أسابيع عن حضور تدريبات الفريق بسبب الخضوع إلى عمليه جراحية فى الركبة أجراها فى فرنسا.
وتقدم الإسماعيلى ضده بشكوى فى الفيفا ليحصل على حكم بتغريمه 15 ألف دولار فى عهد نصر أبو الحسن رئيس النادى السابق، ولكن عندما استأنف نوفو الحكم لم يحضر أى ممثل للدراويش وهو ما تسبب فى إصدار حكم غرامة قيمتها مليون و200 جنيه، توصل مجلس إدارة الدراويش وقتها لاتفاق معه بشأن تقسيطها.
ريكاردو يتولي تدريب الدراويش
كان البرازيلي هيرون ريكاردو أبرز الأجانب الذين تولوا الإدارة الفنية للإسماعيلي في السنوات العشر الأخيرة حيث قاد الدراويش لمباراة فاصلة على لقب الدوري مع الأهلي في موسم 2008-2009، وخسر المباراة بهدف نظيف.
فوكوفيتش يرحل عن الإسماعيلي لسوء النتائج
تولى الصربي نيبوشا فوكوفيتش القيادة الفنية للدراويش في 2009 ورحل بعد 3 أشهر فقط لسوء النتائج.
الأزمة المالية تطيح بالهولندي "ووتا"
عاد الهولندي ووتا في ولاية ثانية لتدريب الإسماعيلي،و حقق خلالها نتائج جيدة وهزم الأهلي مرتين في الدوري ودوري أبطال أفريقيا قبل أن يرحل مجددًا بسبب الأزمة المالية في منتصف 2011.
أزمة جديدة بين الإسماعيلي و"بوكير"
وفي ذلك الوقت تعددت أزمات الإسماعيلى مع المدربين الأجانب ففى عام 2011 تقدم مسئولو القلعة الصفراء بشكوى ضد الآلمانى ثيو بوكير الى الفيفا وذلك بسبب إخلاله بالشرط الجزائى نظير رحيله عن الفريق بشكل مفاجئ وعدم التزامه بدفع مبلغ 34 آلف دولار قيمة الشرط الجزائى.
ريكاردو يعود مجددًا لتدريب الإسماعيلي
عاد ريكاردو البرازيلي في عام 2014 ولم يحالفه التوفيق في تحقيق نتائج جيدة لتتم الإطاحة به ويتولى طارق يحيى القيادة الفنية للإسماعيلي خلفًا له.
الاتحاد السكندري
تعاقد نادي الاتحاد السكندري مع أكثر من مدرب أجنبي، ولم يقدم أي منهم مردود فني مميز مع زعيم الثغر رغم الاستعانة بمدارس مختلفة منها البرازيلية والإسبانية والصربية.
و كان من أبرز أزمات الفريق مع المدربين الأجانب.
أزمة ماكيدا
حيث تبادل الإسبانى ماكيدا، الشكاوى مع الاتحاد بعدما توترت العلاقة بينه وبين عفت السادات رئيس النادى في ذلك الوقت، لتجاهل ادارة النادى صرف راتبه لشهرين متتاليين مما دفعه الى فسخ تعاقده، ليداخل الطرفين فى نزاع تحسمه المحكمة الرياضية بتوقيع غرامة مالية قدرها 100 الف دولار على زعيم الثغر لصالح المدرب الإسبانى.
المصري البورسعيدي
هناك أكثر 20 مدرب أجنبي تولي تدريب المصري اليورسعيدي لفترة قصيرة دون أي مردود على الصعيد الفني وتكبدت خزينة النادي البورسعيدي مبالغ طائلة بسبب هؤلاء.
وعلى سبيل الذكر، في موسم 93 /94 تعاقد المصري مع ثلاثة من المدربين الأجانب فى أقل من شهرين الفرنسي فيليب ريدون واستمر لمباراة واحدة والبرازيلي راؤول ادوارد ولم يستمر ورحل وجاء ببيرتي بيشكي المجري.