"النيل للطيران" تمدد عقدها مع "أماديوس" لتوسيع تكنولوجيا المعلومات
تحتاج شركات الطيران الحديثة إلى أنظمة تقنية معلومات، يمكنها معالجة كم هائل من المعلومات المتعلقة بالأسعار والمسافرين، وليست "النيل للطيران"، التي تعد واحدة من أكبر شركات الطيران الخاصة المنتظمة في مصر، استثناءً أو بمعزل عن ذلك.
وتربط "النيل للطيران" مصر بأسواق عالمية رئيسية، مثل السعودية والكويت والعراق والإمارات وتركيا والسودان، إضافة إلى رحلات ربط داخلية. وتخدم الناقلة مجموعة متنوعة من المسافرين، وتحتاج إلى نظام لتكنولوجيا المعلومات قادر على وضع أسعار تذاكر السفر وبيعها، بحيث تكون مصممة لتلبية احتياجات عملائها، بفئاتهم المختلفة.
ولتحقيق هذا الهدف، قامت "النيل للطيران" بتمديد عقدها مع "أماديوس" لتوسيع نطاق خدمات تكنولوجيا المعلومات التي تستخدمها الناقلة. وتعد "النيل للطيران" الآن أول ناقلة في الشرق الأوسط تستخدم المحفظة الكاملة لتكنولوجيا معلومات خطوط الطيران من "أماديوس"، التي توفر حلولاً تكنولوجية متكاملة للناقلات من جميع الأحجام، بما فيها الناقلات الصغيرة إلى متوسطة الحجم.
وبغض النظر عن مجموعة "ألتيا أماديوس" الكاملة وحلول "أماديوس" الرقمية، حصلت "النيل للطيران" الآن على إمكانية استخدام أربع خصائص رئيسية جديدة، هي تعظيم العائد وحساب الإيرادات وتطبيق التليفون المحمول وتطبيق خدمة العملاء والمسافر الدائم، والتي من شأنها تعزيز الكفاءة التشغيلية وتوفير أموال "النيل للطيران" وتقليص نفقاتها.
وتسمح الاتفاقية الجديدة متعددة الأعوام لـ"النيل للطيران" باستخدام نظام تقنية معلومات متكامل تمامًا مع تواصل فوري، حيث يمكن لـ"النيل للطيران"، اتخاذ قرارات تتعلق بالإيرادات في الحال. كما يتسم هذا النظام بالمرونة ما يسمح لـ"النيل للطيران" بالاستجابة سريعًا لاحتياجاتها المتنامية.
وبغض النظر عن مجموعة "ألتيا أماديوس" الكاملة وحلول "أماديوس" الرقمية، حصلت "النيل للطيران" الآن على إمكانية استخدام أربع خصائص رئيسية جديدة، هي تعظيم العائد وحساب الإيرادات وتطبيق التليفون المحمول وتطبيق خدمة العملاء والمسافر الدائم، والتي من شأنها تعزيز الكفاءة التشغيلية وتوفير أموال "النيل للطيران" وتقليص نفقاتها.
وتسمح الاتفاقية الجديدة متعددة الأعوام لـ"النيل للطيران" باستخدام نظام تقنية معلومات متكامل تمامًا مع تواصل فوري، حيث يمكن لـ"النيل للطيران"، اتخاذ قرارات تتعلق بالإيرادات في الحال. كما يتسم هذا النظام بالمرونة ما يسمح لـ"النيل للطيران" بالاستجابة سريعًا لاحتياجاتها المتنامية.