اليوم.. محاكمة 70 متهمًا بقتل أفراد الشرطة بكرداسة
تنظر اليوم محكمة جنايات الجيزة المنعقده باكاديميه الشرطه أولى جلسات محاكمة 70 متهمًا بتكوين جماعة إرهابية لتعطيل الدستور والقانون وقتل 3 أشخاص بينهم أمين شرطة وحيازة أسلحة وذخائر بدون ترخيص.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار فتحي البيومي بعضوية المستشارين وعضوية المستشارين أسامة عبدالظاهر والدكتور خالد الزناتي رئيسي المحكمة وسكرتارية أحمد جاد وأحمد رضا.
ويذكر أن المتهمين هم أحمد عبدالرحمن محمود البطاوي، 27 سنة، ترزي حريمي "محبوس"، وأشرف إدريس عطيه القزاز واسمه الحركي حمزة "هارب"، ومحمود إدريس عطيه القزاز "هارب"، وعلام السيد علام القزاز "هارب"، وأشرف أحمد رجب الجندى "هارب"، وعاطف شحات عبدالعال الجندى "هارب"، وإيهاب أحمد محمد السيد "هارب"، ومحمد عبداللطيف حنفى السيد الرفاعي، 36 سنة، حاصل علي ليسانس شريعة وقانون "محبوس"، ومحمد صلاح سعيد عبدربه، 31 سنة، ترزي حريمى "محبوس"، ووليد أحمد رجب الزنداحي، 40 سنة، فنى تبريد وتكيف "محبوس"، وإسلام كمال أبوالفتوح، 25 سنة، عامل براد بشركة "محبوس"، وإسلام محمود عبدالفتاح وشهرته إسلام المجنون، 26 سنة، "محبوس"، وفايز زكى علي أبوداغر، هارب، وأحمد حسين فرج صفار، 30 سنة، مندوب في شركة كمبيوتر "محبوس"، أحمد حنفى بكر أحمد وشهرته أحمد أبويوسف، 41 سنة، مالك مصنع "محبوس"، وأحمد عبدالفتاح عبدالله "هارب"، وعبدالحميد محمد محمدي، صاحب مكتب عقارات "محبوس"، أمجد علي عبدالعزيز حلاوة 28 سنة مبلط سراميك "محبوس " ووائل عبد الحسن خليفه "هارب"، وأحمد السيد حسن عبدالنبى، 30 سنة، نقاش، ومحمد حسن عبود أبوحمد، 30 سنة، فلاح "محبوس"، وأحمد حمدي عبدالغني 37 سنة، محامي "محبوس " ويوسف أحمد عبد الفتاح عبد الله طلب "هارب" وهيثم مجدى حنفى شحوت "هارب" وسعيد عبد العزيز جعفر "هارب وأحمد فتحى عبد الخالق الخشينى"هارب" وعبدالنبى إسماعيل الجارحى زيادة "هارب"، ومحمد عياد علي شنن "هارب"، علي عياد علي شنن "هارب"، وعصام يحيى علي عمر "هارب"، وهيثم يحيى علي عمر "هارب"، وخالد زكريا علي أبوسنة "هارب" وعبدالرحمن السيد علي القصاص "هارب"، وفهد العقباوي السيد العقباوي 19 سنة، طالب "مفرج عنه"، ومحمد علي الرشيدى "هارب"، وهيثم فتحى خليل الطويل 20 سنة عامل "محبوس"، وأحمد رفعت أحمد موسى "هارب"، وأشرف طه محمد أبوحواصل 20 سنة، تاجر مواد بناء "محبوس"، وبلال جمال شعيب 32 سنة فنى ألوميتال "محبوس"، وأحمد محمد زكي السيد الطايش 27 سنة، سائق "محبوس"، وأحمد محمد أحمد رجب الذندحى 16 سنة، خياط ملابس حريمي "محبوس"، وماهر جميل عبدالعظيم القهاوي، 39 سنة مهندس زراعي "محبوس، وأحمد محمد حمزة يحيى المكاوي، 20 سنة، طالب "محبوس"، وأشرف سعد حسن الزناري، 41 سنة، صاحب محل ملابس "محبوس"، ومحمد جمال السيد علي الغول "هارب"، ومحمود نصر طه جمعة الطيار، 19 سنة، جزار "محبوس"، وعثمان عبدالفتاح موسي الجندي "هارب"، وخلاد مصطفى علي القناوي "هارب"، وعماد أشرف ناصر "هارب"، وسعيد السيد حماد "هارب"، وسعيد طه الشيمى أبوحواصل، 27 سنة، نقاش "محبوس"، ورشاد سالم سعد جمعه سالم 18 سنه طالب بالصف الثالث الأزهري "محبوس" ومصطفى فرحات علي باب ه الشيخ "هارب"، وعمرو أشرف رزق عبدالعال "هارب"، وعلاء ربيع محمد علي المليجى 29، صاحب شركة نظافة "محبوس"، السيد حامد محمد الجمل، 29 سنة، فلاح "محبوس" ووجدى سيد أحمد أحمد 32 سنه كميائى "محبوس" ومصطفى سعيد عبد السلام أحمد المطراوي 39 سنة فني اول دراسه عمل "محبوس" وأحمد صوابي محمد صوابى "هارب" ويوسف إبراهيم يوسف 27 سنة سائق "محبوس " وأحمد صالح منصور أبوصالح "هارب" ومحمد جمال زكي السيد الطايش "هارب"، وصلاح محمد البدوى "هارب"، وعلي أسامة علي واعر البطاوي "هارب"، وأمين إبراهيم عبداللاه عيسى "هارب"، ومحمد نجاح مبروك السيد "هارب"، وعبداللطيف حسن الصاوي "هارب"، وطه أحمد عبدالفتاح مطره، 22 سنة، سباك "محبوس"، وإبراهيم رزق حافظ الشحيمي، 43 سنة، تاجر عقارات.
وتم اتهام المتهمين من الأول حتي الحادي عشر بتأسيس وإدارة وآخرين مجهولين عصابة "لجنة المقاومة الشعبية بناهيا وكرداسة علي خلاف القانون كان الغرض منها الدعوى إلى تعطيل أحكام الدستور والقانون ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها وكان الإرهاب واستخدام العنف هو الوسيلة في تحقيق وتنفيذ أغراض تلك الجماعة.
وقام المتهمون من الثاني عشر حتى التاسع والستين انضموا وآخر متوفى وآخرين مجهولين للجماعة مع علمهم بأغراضها مشتركين في تحقيق ذلك الغرض مستخدمين الإرهاب كوسيلة لتحقيق مأربهم.
وقام المتهمون التاسع والعاشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر والواحد والعشرون في فجر يوم 23 سبتمبر بقتل المجني عليه جمال عطا الله عمدا مع سبق الاصرار والترصد لظنهم قيامه بمعاونة الأمن فقاموا بالتوجه لمسكنه حاملين الأسلحة النارية وأطلوا وابلا من الأعيرة النارية تجاهه ووقف باقي المتهمين يراقبون الطريق
وقام المتهم التاسع محمد عبداللطيف حنفي في 25 يناير 2015 وآخر مجهول المجنى عليه صلاح الدين أحمد همام لاعتقادهما ملاحقة المجني عليه لهما راغبا في ضبطهما حال فرارهما من مسرح ارتكابهما لحادثة إضرام النيران في المجلس المحلي لمدينة كرداسة فبادرا إطلاق النار عليه.
وقام المتهمين العاشر والثانى عشر والثالث عشر والخامس عشر والأربعين والسادس والستين في 16 مايو 2015 بقتل أمين الشرطه أحمد عبدالله أحمد عبدالعال بقطاع الأمن الوطنى عمدا مع سبق الإصرار والترصد من أجل الانتقام منه وقاما بحيازه أسلحة نارية وذهبوا لمكان تواجد المجني عليه وأطلقوا عليه وابلا من الأعيرة النارية في جسده مما أدى إلى مقتله.
وقام المتهمون بحيازة أسلحة نارية مشخشنة بنادق آليه سريعة الطلقات مما لا يجوز ترخيصها وذخائر وبنادق خرطوش كما أحرزوا مواد مفرقعة "ثلاثى نيتروتولوين tnt".