بالصور.. حرم السفير السعودي تقيم احتفالية للأطفال الأيتام بنادي الجزيرة
أقامت السيدة أمية يوسف كعكي، حرم معالي سفير المملكة العربية السعودية المندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية عميد السلك الدبلوماسي العربي، أحمد عبد العزيز قطان، احتفالية خاصة للأطفال الأيتام، اليوم السبت، في نادي الجزيرة بحضور 100 طفل من أطفال دور رعاية الأيتام، بالتعاون مع الاتحاد العام للكشافة.
وشملت الاحتفالية التي أقيمت تحت شعار "مهرجان الحب لليتيم"، مجموعة من الفقرات الترفيهية مثل الدي جي، وألعاب وأنشطة ترفيهية مختلفة، والتلوين على الوجوه، وألعاب نطاطة، وشو عرائس، وساحر، وأراجوز، والفنون الشعبية، وعرض للعرائس.
وامتد الاحتفال منذ الصباح حتى الساعة السادسة مساء، وحرصت خلاله حرم معالي السفير على التواجد وسط الأطفال واللعب معهم، والترويح عنهم من خلال مشاركتهم فرحتهم ورسم الابتسامة على وجوههم.
وشارك في الاحتفالية 4 جمعيات للأيتام تضم "جمعية دار الفسطاط" "جمعية المدينة المنورة" "جمعية أولادي" "جمعية الضمير الحي".
وأُطلعت حرم معالي السفير من مشرفي دور الأيتام على الظروف الاجتماعية للأطفال وتعرفت على احتياجاتهم المختلفة، والأنشطة والخدمات التي تقدمها دور الأيتام للأطفال، كما اطمأنت من المشرفين على نوعية الرعاية الصحية المقدمة للأطفال، وآليات دمجهم في المجتمع.
وحرص معالي السفير أحمد قطان، سفير خادم الحرمين الشريفين بالقاهرة، على حضور جزء من الحفل، وشارك الأطفال فرحتهم وداعبهم بحنو شديد. ثم قام معاليه مع حرمه بتوزيع الهدايا وأخذ الصور التذكارية مع الأطفال، مؤكدين اعتزامهما على إقامة احتفاليات خيرية مماثلة، خاصة بعدما لمسا شعور هؤلاء الأطفال بالسعادة.
وشارك في الاحتفالية 4 جمعيات للأيتام تضم "جمعية دار الفسطاط" "جمعية المدينة المنورة" "جمعية أولادي" "جمعية الضمير الحي".
وأُطلعت حرم معالي السفير من مشرفي دور الأيتام على الظروف الاجتماعية للأطفال وتعرفت على احتياجاتهم المختلفة، والأنشطة والخدمات التي تقدمها دور الأيتام للأطفال، كما اطمأنت من المشرفين على نوعية الرعاية الصحية المقدمة للأطفال، وآليات دمجهم في المجتمع.
وحرص معالي السفير أحمد قطان، سفير خادم الحرمين الشريفين بالقاهرة، على حضور جزء من الحفل، وشارك الأطفال فرحتهم وداعبهم بحنو شديد. ثم قام معاليه مع حرمه بتوزيع الهدايا وأخذ الصور التذكارية مع الأطفال، مؤكدين اعتزامهما على إقامة احتفاليات خيرية مماثلة، خاصة بعدما لمسا شعور هؤلاء الأطفال بالسعادة.