بالفيديو والصور.. في ذكرى وفاته الـ39.. ما لا تعرفه عن "شهيدة العندليب"

في يوم 30 مارس عام 1977، انطلقت فتاة تبلغ من العمر 21 عاما، إلى المبنى الذي يسكن فيه عبدالحليم حافظ بالزمالك، صعدت إلى شقته في الطابق السابع، وألقت بنفسها إلى الشارع، بعدما تركت رسالة تكشف فيها أسباب انتحارها.
تعتبر قصة انتحار أميمة عبد الوهاب من أكثر الحوادث التي ارتبطت بجنازة عبد الحليم ومن أشدها شهرة وغرابة في مصر، حيث كانت من أشد المعجبات بالعندليب، وحينما سمعت خبر وفاته ذهبت إلى شقته وانتحرت من أجله.
توفي العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، في مثل هذا اليوم منذ 39 سنة، عن عمر يناهر 47 سنة، بعد رحلة طويلة مع مرض "التليف الكبدى" الذى أصيب به بسبب البلهارسيا، وتسبب في إنهاء أسطورة الغناء المصري والعربى بطريقة أفجعت جمهوره على المستوى العربى بأكمله، وشهدت جنازة العندليب حضورا جماهيرىا ضخما تقدمها جميع فئات المجتمع من مسؤلين بالدولة وفنانين وجمهوره الذى كان حريص على توديعه لمثواه الأخير.
وتعتبر حالة "أميمة" من أشهر حالات الإنتحار التى وقعت عقب وفاة العندليب لشدة حبها له، وفور علمها بوفاة حليم كتبت رسالة جاء فيها حسبما تناقلها العديد من الصحف وقتها، جا فيها: "سامحني يا رب على ما فعلت بنفسي، لم أقو على تحمل هذه الصدمة بوفاة أعز وأغلى ما في الحياة عبدالحليم حافظ، فقد كان النور الذي أضاء حياتي، واليوم الخميس كرهت الحياة منذ اللحظة التي قرأت في الصحف خبر وفاته".
تعتبر قصة انتحار أميمة عبد الوهاب من أكثر الحوادث التي ارتبطت بجنازة عبد الحليم ومن أشدها شهرة وغرابة في مصر، حيث كانت من أشد المعجبات بالعندليب، وحينما سمعت خبر وفاته ذهبت إلى شقته وانتحرت من أجله.
توفي العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، في مثل هذا اليوم منذ 39 سنة، عن عمر يناهر 47 سنة، بعد رحلة طويلة مع مرض "التليف الكبدى" الذى أصيب به بسبب البلهارسيا، وتسبب في إنهاء أسطورة الغناء المصري والعربى بطريقة أفجعت جمهوره على المستوى العربى بأكمله، وشهدت جنازة العندليب حضورا جماهيرىا ضخما تقدمها جميع فئات المجتمع من مسؤلين بالدولة وفنانين وجمهوره الذى كان حريص على توديعه لمثواه الأخير.
وتعتبر حالة "أميمة" من أشهر حالات الإنتحار التى وقعت عقب وفاة العندليب لشدة حبها له، وفور علمها بوفاة حليم كتبت رسالة جاء فيها حسبما تناقلها العديد من الصحف وقتها، جا فيها: "سامحني يا رب على ما فعلت بنفسي، لم أقو على تحمل هذه الصدمة بوفاة أعز وأغلى ما في الحياة عبدالحليم حافظ، فقد كان النور الذي أضاء حياتي، واليوم الخميس كرهت الحياة منذ اللحظة التي قرأت في الصحف خبر وفاته".





