مسؤول بـ "الأونكتاد" لـ "نيوز 24": نراقب بعض المناطق الفلسطينية بالأقمار الصناعية بسبب إسرائيل
كشف الدكتور معتصم الأقرع، المسؤول بوحدة مساعدة الشعب الفلسطيني التابعة لمؤتمر المتحدة للتنمية والتجارة (الأونكتاد)، عن أن الأمم المتحدة تستخدم طرق منهجية في جمع البيانات والمعلومات ذات الصلة بالاقتصاد الفلسطيني وبالأخص في المناطق التي توجد بها مشكلات تتعلق بجمع البيانات والمعلومات نظرًا لسياسات الاحتلال الإسرائيلي التعسفية ومن ضمنها المنطقة ج التي تعتبر أراضي محتلة بالضفة الغربية.
جاء ذلك في رده على سؤال لـ "نيوز 24"، خلال المؤتمر الصحفي الخاص بمناقشة تقرير الأونكتاد حول تكلفة القيود الاقتصادية للاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية بالأراضي الفلسطينية الذي نظمه مركز الأمم المتحدة للإعلام بالقاهرة، اليوم الثلاثاء، حول مدى دقة البيانات والمعلومات الصادرة عن الأونكتاد فيما يتعلق بالاقتصاد الفلسطيني والأدوات المستخدمة في جمعها.
وقال "الأقرع" إن الأونكتاد يعتمد على البيانات الإحصائية الرسمية الصادرة عن الجهاز المركزي للإحصاء، وهو أحد المؤسسات الرسمية الفلسطينية، بالإضافة إلى تقنيات أخرى من بينها أسلوب مراقبة الإضاءة الليلية من خلال الأقمار الصناعية للتعرف على حجم النشاط بالمنطقة.
وأكد المسؤول بـ الأونكتاد على أن تقنية تتبع الإضاءة الليلية معترف بها من جانب الأمم المتحدة وتستخدمها أيضًا وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، معتبرًا أن تلك الوسيلة تعتبر أدق في كثير من الأحيان من بيانات ومعلومات منظمات المجتمع المدني التي تجد صعوبة في أداء عملها بسبب التعنت الإسرائيلي الذي يسعى لإخفاء الحقائق بالمنطقة.
جاء ذلك في رده على سؤال لـ "نيوز 24"، خلال المؤتمر الصحفي الخاص بمناقشة تقرير الأونكتاد حول تكلفة القيود الاقتصادية للاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية بالأراضي الفلسطينية الذي نظمه مركز الأمم المتحدة للإعلام بالقاهرة، اليوم الثلاثاء، حول مدى دقة البيانات والمعلومات الصادرة عن الأونكتاد فيما يتعلق بالاقتصاد الفلسطيني والأدوات المستخدمة في جمعها.
وقال "الأقرع" إن الأونكتاد يعتمد على البيانات الإحصائية الرسمية الصادرة عن الجهاز المركزي للإحصاء، وهو أحد المؤسسات الرسمية الفلسطينية، بالإضافة إلى تقنيات أخرى من بينها أسلوب مراقبة الإضاءة الليلية من خلال الأقمار الصناعية للتعرف على حجم النشاط بالمنطقة.
وأكد المسؤول بـ الأونكتاد على أن تقنية تتبع الإضاءة الليلية معترف بها من جانب الأمم المتحدة وتستخدمها أيضًا وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، معتبرًا أن تلك الوسيلة تعتبر أدق في كثير من الأحيان من بيانات ومعلومات منظمات المجتمع المدني التي تجد صعوبة في أداء عملها بسبب التعنت الإسرائيلي الذي يسعى لإخفاء الحقائق بالمنطقة.