توقف مفاوضات الإفراج عن الصيادين المحتجزين بالسودان
دخلت أزمة الصيادين المحتجزين في السودان، أسبوعها الرابع، وسط صمت وتكتم من وزارة الخارجية، حول المفاوضات مع السلطات السعودية للإفراج عنهم.
وعبر أسر الصيادين عن غضبهم من تباطؤ السفارة المصرية بالخرطوم ووزارة الخارجية، لحل الأزمة والإفراج عنهم، وأكد الأهالي، أن الصيادين المحتجزين لم تقم السلطات السودانية بالتحقيق معهم حتى الآن، وإنهم محتجزون في مبنى أمني ببورسودان، وتضاربت الأخبار الواردة من السودان بشأن انتظار السلطات السودانية خطاب التحريات من السفارة المصرية بالخرطوم، وإرسال السفارة محامٍ للصيادين المحتجزين.
وقال الأهالي، إنه "من خلال متابعة أزمة احتجاز الصيادين فى منتصف شهر أغسطس الماضي، تبين عدم وجود مفاوضات على أرض الواقع من الخارجية للإفراج عن الصيادين.
كانت السلطات السودانية، احتجزت 4 مراكب صيد على متنه 16 صيادًا من محافظة البحر الأحمر، أثناء قيامهم برحلة صيد بالقرب من الحدود السودانية، وتم احتجازهم في منطقة أوسيف، ثم ترحيلهم إلى بورسودان للمحاكم.
وعبر أسر الصيادين عن غضبهم من تباطؤ السفارة المصرية بالخرطوم ووزارة الخارجية، لحل الأزمة والإفراج عنهم، وأكد الأهالي، أن الصيادين المحتجزين لم تقم السلطات السودانية بالتحقيق معهم حتى الآن، وإنهم محتجزون في مبنى أمني ببورسودان، وتضاربت الأخبار الواردة من السودان بشأن انتظار السلطات السودانية خطاب التحريات من السفارة المصرية بالخرطوم، وإرسال السفارة محامٍ للصيادين المحتجزين.
وقال الأهالي، إنه "من خلال متابعة أزمة احتجاز الصيادين فى منتصف شهر أغسطس الماضي، تبين عدم وجود مفاوضات على أرض الواقع من الخارجية للإفراج عن الصيادين.
كانت السلطات السودانية، احتجزت 4 مراكب صيد على متنه 16 صيادًا من محافظة البحر الأحمر، أثناء قيامهم برحلة صيد بالقرب من الحدود السودانية، وتم احتجازهم في منطقة أوسيف، ثم ترحيلهم إلى بورسودان للمحاكم.