"النور": إصلاح التعليم يقوم على "أربعة أركان"
قال المهندس عمرو المكى مساعد رئيس حزب النور للشئون الخارجية، إن مشكلة التعليم في مصر يعانى منها كل المواطنين فى مختلف المحافظات، وأن تطوير التعليم يجب أن يشمل المعلم والمناهج والتشريعات.
وأوضح المكي فى تصريحات صحفية، أن إصلاح التعليم يقوم على أربعة أركان أساسية يجب على من يريد أن يطور التعليم أن يضعه في حسبانه، مؤكداً أن التشريعات التي نريدها في البرلمان القادم لابد أن تلمس هذه الجوانب.
وأشار المكى، إلى أن أحد هذه الجوانب هو جانب الأبنية التعليمية؛ من بنية تحتية وصيانة مدارس واستخدام الوسائط والأجهزة المتقدمة. مؤكد على أن رفع كفائة المعلم هى ثانى هذه العناصر، وأن المعلم المصري من أكفأ المعلمين على مستوى الوطن العربي، وإن لم أكن أبالغ فإن له ترتيباً عالمياً في كفائته العلمية، ولكن الكفائة العلمية وحدها لا تكفي، خاصة مع تحديات القرن الواحد والعشرين الذي نعيش فيها الآن.
وأضاف مكى أن الاهتمام بالمناهج التعليمية من أهم وأخطر عناصر العملية التعليمية، كما أن الطالب هو محورها الأساسي فى الاهتمام، فالطالب الآن لابد أن يأخذ المعلومة من الدولة بالطريقة التي يحب، حتى يكون له انتماء وقومية ووطنية حقيقية ، فلابد أن يشعر الطالب أن الميزة التنافسية للدولة موجودة في المناهج التعليمية ، وأن المدرس المصري قادر على إعطائه وإشباعه بهذه الرغبات
وأوضح المكي فى تصريحات صحفية، أن إصلاح التعليم يقوم على أربعة أركان أساسية يجب على من يريد أن يطور التعليم أن يضعه في حسبانه، مؤكداً أن التشريعات التي نريدها في البرلمان القادم لابد أن تلمس هذه الجوانب.
وأشار المكى، إلى أن أحد هذه الجوانب هو جانب الأبنية التعليمية؛ من بنية تحتية وصيانة مدارس واستخدام الوسائط والأجهزة المتقدمة. مؤكد على أن رفع كفائة المعلم هى ثانى هذه العناصر، وأن المعلم المصري من أكفأ المعلمين على مستوى الوطن العربي، وإن لم أكن أبالغ فإن له ترتيباً عالمياً في كفائته العلمية، ولكن الكفائة العلمية وحدها لا تكفي، خاصة مع تحديات القرن الواحد والعشرين الذي نعيش فيها الآن.
وأضاف مكى أن الاهتمام بالمناهج التعليمية من أهم وأخطر عناصر العملية التعليمية، كما أن الطالب هو محورها الأساسي فى الاهتمام، فالطالب الآن لابد أن يأخذ المعلومة من الدولة بالطريقة التي يحب، حتى يكون له انتماء وقومية ووطنية حقيقية ، فلابد أن يشعر الطالب أن الميزة التنافسية للدولة موجودة في المناهج التعليمية ، وأن المدرس المصري قادر على إعطائه وإشباعه بهذه الرغبات