أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الخميس 23 يوليو
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
الملك يهنئ السلطان قابوس بذكرى يوم النهضة لبلاده
خادم الحرمين يهنئ السيسي بذكرى اليوم الوطني لبلاده
خادم الحرمين يأمر بترقية وتعيين 25 قاضياً بديوان المظالم
خادم الحرمين يبحث ووزير الدفاع الأميركي مستجدات الأوضاع في المنطقة
ولي العهد يهنئ سلطان عُمان بذكرى يوم النهضة لبلاده
ولي العهد يبحث ووزير الخارجية المصري دعم العلاقات الثنائية والأحداث الدولية
ولي ولي العهد يناقش وكارتر تطوير التعاون الدفاعي بين المملكة وأميركا
أمير الرياض يستقبل المهنئين بعيد الفطر
أمير عسير يطلق شارة البدء للباص السياحي.. اليوم
المملكة تستقبل أول أفواج الحجاج.. الأسبوع المقبل
المفتي يستقبل رئيس ديوان المظالم
هبوط أول طائرة عسكرية سعودية في مطار عدن بعد دحر المليشيات الانقلابية
«سار» تباشر عمليات التشغيل التجريبي لقطار الركاب.. وتستهدف الوصول لسرعة 200 كلم في الساعة
363 مليار ريال.. حجم السحوبات النقدية عبر الشبكة السعودية للمدفوعات في العام الماضي
الأسهم المحلية تستأنف تداولات ما بعد العيد مرتفعة 43 نقطة
مندوبون في أوبك: المنظمة لا تفكر في خفض الإنتاج رغم هبوط الأسعار
الحملة السعودية توزع الخبز على تسعة آلاف عائلة سورية في لبنان وشمال سورية يومياً
الإمارات تشيع جنازة شهيد الأمل الثالث
نائب رئيس الوزراء الكويتي يهنئ ولي العهد بالإنجازات الأمنية الأخيرة
ياسين : سنقطع علاقاتنا الدبلوماسية مع طهران بعد عودة الشرعية إلى اليمن
سورية: 12 قتيلاً في قصف على ريف حلب.. والبنتاغون يؤكد مقتل المتطرف «الفضلي» بغارة جوية
انتحاري يخلف 15 قتيلاً في سوق شمال أفغانستان
مقتل فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي في «جنين»
السيسي: تطورات المنطقة العربية تلزمنا اليقظة وتأمين مصر
السلطات المصرية تفرج عن نجل مرسي
واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي.
وقالت صحيفة "الوطن" في كلمتها إن الشرعية فرضت نفسها في عدن بعد تحريرها، ولم يعد للانقلابيين موضع قدم في هذه المدينة التي على الرغم من الأوضاع المتدهورة التي خلفها الحوثيون وأتباع المخلوع صالح.
واعتبرت إن المقاومة الشعبية مع وحدات الجيش اليمني تتقدم حاليا بسرعة كبيرة وتخرج الانقلابيين من المناطق التي اعتقدوا أنها ستبقى تحت رحمتهم، وما حدث ويحدث في محافظات تعز وأبين وشبوة وإب.. وقاعدة العند ووادي عقان في لحج وغيرها .
واشارت الى توارد الأخبار عن حدوث انهيار عسكري كبير في سلاح عناصر الميليشيات، فالواضح للعيان أن الحسم اقترب، وأنه لا مهرب للمتمردين من مواجهة المصير المحتوم إن لم يثوبوا إلى الرشد، فالطريق الذي نهجته.
وبينت صحيفة "اليوم" إنه لم يمر بتاريخ العراق ما هو أسوأ من مرحلة نوري المالكي، والذي قاد العراق بنفس طائفي، وأدخله بالنتيجة في حالة من انعدام الوزن.
واضافت : ظل نوري المالكي على مدى ثماني سنوات يقود العراق والمنطقة إلى هاوية الصراع الطائفي، الذي زرع بذوره واسقاها لينفلت الوضع هناك إلى هذه النتيجة المؤسفة التي لا يزال يعاني منها العراقيون جميعهم بما في ذلك المكون الشيعي .
ورأت إن الشيء الغريب أن يتزامن هذا النعيق المالكي مع نعيق محمد حسنين هيكل، والذي جره بوق طهران صاحبه السفير طلال سلمان للتطبيل لإيران بعد توقيع اتفاق النووي، والذي انطلق يكيل المديح للنظام الإيراني، ولم ينس التصفيق لحسن نصرالله، والذي زعم أنه ذهب ليحارب في سوريا مدافعا عن نفسه.
واعتبرت صحيفة "عكاظ" إن استمرار النظام الأسدي المدعوم من ملالي قم الطائفية في ارتكاب المجازر ضد الشعب السوري الصامد منذ أكثر من 4 سنوات ضد نظام بربري همجي لا يهمه إلا الاستمرار في كرسي الحكم تحت جثامين الشهداء والمناضلين السوريين الشرفاء.
ووصفت إن أشلاء أطفال درعا زرعت في درب ديمستورا إلى دمشق حيث كان يعبر المبعوث الدولي للقاء رأس النظام القمعي لا لشيء بل لأن ديمستورا بدا وكأنه يتحول من مبعوث دولي إلى مشرف على جنازات دولية يؤدي فيها دور المسهل فيما يلعب الطاغية بشار.
وتابعت القول ها هو العالم مجددا يدير ظهره لدماء السوريين، فالأسد امتهن الدماء وتفنن في القتل وأغرق سوريا البلد العربي العريق في بحر الدماء الإرهابية والطائفية، ولم يعد هناك مكان للحل السلمي وبات الكل يطالب بإخراج الديكتاتور الأسد كرها.
واشارت صحيفة "الشرق" الى أن الحكومة العراقية تحيط نفسها بمجموعة من السياسيين الذين يثيرون الأزمات الداخلية والخارجية، لكنها لا تتخذ إجراءً ضدّهم ربما حفاظاً على التوازنات التي أفضت إلى تشكيلها.
وقالت إن بعض السياسيين فشلوا في مرحلةٍ سابقةٍ في إدارة شؤون العراق، وكانت نتائج توليهم المسؤولية أكثر من كارثية؛ إذ تسببوا في انقسام مواطنيهم ما أفضى في النهاية إلى المشهد الحالي الذي يسيطر فيه تنظيم «داعش» على مدن وبلدات.
واعتبرت إن العراق في غنى عن أزمات خارجية في وقتٍ يعاني فيه من أزمات داخلية طاحنة أمنياً واقتصادياً، ولذا يبدو العبادي مُطالَباً بالتحرك السريع، وإلا فُسِّرَ صمته على أنه قبول منه بالتجاوزات.
ونوهت صحيفة "المدينة" الى أن الاتفاق النووي بين إيران ودول الغرب الكبرى يعتبر حدثًا سياسيًا هامًا لعالم ما بعد الحرب الباردة، لاسيما وأنه يعيد الثقة لإدارة أوباما في التمسك بما يعرف بالسياسة الناعمة في التعامل مع الأزمات الدولية.
وبينت انة على الإدارة الأمريكية وهي تروج للاتفاق وتحاول تسويقه لدى الكونجرس والرأي العام الأمريكي عليها عدم الإفراط في التفاؤل، فنجاح الاتفاق أو فشله يتوقف على إيران وحدها.
ورأت انة بالرغم من وجود تيار سياسي في إيران يطالب بتغيير خريطة تحالفات طهران مع دول الخليج والتخلي عن سياسات تصدير الثورة والإرهاب والطائفية، والذي يتوقع البعض زيادة فاعليته بعد الاتفاق، إلا أنه ما زال من الصعب -حتى الآن- الرهان على هذا التيار.
واشارت صحيفة "الرياض" الى إن اعتداء «سوروج» جنوب تركيا كفيل بدفع الأتراك نحو انتهاج أسلوب أكثر قسوة واتخاذ خطوة أكثر تقدماً في الحرب على تنظيم "داعش"، فالعملية الانتحارية التي أودت بحياة العشرات لن يقف أمامها الرئيس أردوغان موقف المتفرج.
واضافت إن تركيا تخشي أن تؤدي عملية "سوروج" إلى صدام مسلح مع الأكراد، لاسيما أن العملية حدثت في مركز ثقافي احتشد فيه أكراد كانوا بصدد الذهاب إلى رحلة مخصصة إلى "كوباني" .
ورأت أن تطورات المشهد في الداخل التركي ستدفع بالتحالف الدولي إلى تعزيز المكاسب التي أحرزتها الفصائل السورية المعتدلة، والتي حققت عديداً من الإنجازات في وجه تنظيم "داعش"، لكن في ذات الوقت ربما ينعكس ذلك سلباً على أي تحالف بين تلك القوى المدعومة من تركيا وبعض الدول.