" أنا من جيل المايوه".. 5 تصريحات مثيرة من عارفة عبد الرسول
أدلت الفنانة عارفة عبد الرسول بعدد من التصريحات المثيرة للجدل خلال الساعات الماضية جعلتها تتصدر مؤشرات البحث على موقع جوجل.
أنا من جيل المايوه
وكشفت الفنانة عارفة عبد الرسول خلال لقائها مع الإعلامية ياسمين عز في برنامج "كلام الناس" على فضائية mbc مصر عن عدة تفاصيل بحياتها، قائلة: أنا من الجيل الي لما المايوه بيصغر عليّ أبويا ينزل يجيب لي غيرو.
وعلقت الفنانة عارفة عبد الرسول خلال حديثها مع ياسمين عز، عن ظهورها وهي ترتدي المايوه قائة، إنه لأول مرة أتعرض لمثل هذه الإنتقادات بسبب الصورة التي تم التقاطها في مدينة العين السخنة: "كنت مع أصحابي واللي كان باين فيها كتفي وكتبت على الصورة إني لقيت الطبطبة".
الناس قالولي يا ولية اتلمي
وأوضحت عارفة عبد الرسول أنها تعرضت لهجوم بسبب نشرها الصورة، قائلة: "الناس قالولي يا ولية اتلمي.. واللي يقولي أنتي مش مكسوفة من نفسك، وفيه ناس طلبت مني أحذف الصورة، لكن أنا عندي كلمة واحدة ولو عملت حاجة غلط ممكن أعتذر عنها لكن مش ممكن أرجع في كلمتي أو موقفي".
وأضافت أنها لا ترتدي المايوه في الشارع وتتجول به لكنه مخصص لنزول البحر، موضحة: "لكل مقام مقال.. وكل مكان وله لبسه.. والبحر مايوه وأنا مش بفرض نفسي على حد".
اشتغلت حاجات كتير
وتحدثت الفنانة عارفة عبد الرسول مع الإعلامية ياسمين عز عن مهنتها قبل التمثيل وقالت: "أنا اشتغلت حاجات كتير جدا في البداية كان مع أبويا في محل البقالة في إسكندرية، وكنت بشتغل بجد وبأخذ مرتب وبأخذ العجلة وأجيب بضاعة واقطع بسطرمة والجبنة التركي، وبعدها بفترة بابا قرر يعمل كوافير وأنا اتعلمت المهنة لمدة سنة، وبعد الجامعة اشتغلت مندوبة في شركة تأمين، أنا كنت متعودة أعتمد علي نفسي في كل حاجة".
شيلت حاجب واحدة وجريت ورايا بالشبشب
وتابعت عارفة عبد الرسول: "أنا مرة وأنا بشتغل كوافير، شيلت حاجب واحدة وجريت ورايا بالشبشب".
بقول لجوزي يا أستاذ مصطفي
وكشفت عارفة عبد الرسول عن سر استمرارها زواجها 44 عاما من الزواج وقالت: "احنا كنا أصحاب قبل ما نكون زوجين، وكنا زملاء في كلية فنون جميلة وكنا احنا الاثنين بنحب المسرح، فالبداية كانت الحياة صعبة وطبعا كان في خناقات ومشاكل بس كانت بتعدي، لأن الموضوع محتاج صبر أنا كنت بسكت وقت الخناق، وكانت الأمور كلها بتهدي بفنجان قهوة، وكنت بقوله يا أستاذ مصطفي في الشغل".
من هي عارفة عبد الرسول؟
عارفة عبد الرسول من مواليد حي الحضرة الواقع بمدينة الإسكندرية، تخصصت بشكل كبير في مجال الحكي على خشبات المسارح في مصر، وعملت في البداية من خلال إذاعة الإسكندرية خلال حقبة الثمانينات، ثم التحقت بفرقة الورشة المسرحية حيث قدمت أشهر عروضها الحكائية على الإطلاق (حكايات بنت البقال) التي أكسبتها شهرة واسعة في الأوساط الثقافية، وبجانب المسرح والحكي، شاركت في بطولة عدد من الأعمال التليفزيونية خاصة بعد انتقالها للعيش في القاهرة بعد تجاوزها سن الثانية والخمسين، منها: (موجة حارة، بدون ذكر أسماء، إمبراطورية مين، تحت الأرض).